فهي ليست غير فعالة فقط لكن يمكن أن تشكل مخاطر صحية خطيرة. يمكن أن تشمل المضاعفات مع العلاجات المنزلية المختلفة قد تسبب الإجهاض غير المكتمل، أو العدوى، أو النزيف، أو حتى العواقب التي تهدد الحياة.
حبوب تنزيل الجنين هي مجموعة من الأدوية التي تستخدم لإنهاء الحمل لدى النساء الحوامل. تتوفر هذه الأدوية في الصيدليات وتعتبر وحيدة من بين الطرق غير الجراحية لإنهاء الحمل في مراحل مبكرة.
يستخدم الميفيبريستون أيضا لعلاج النساء اللائي عانين من الإجهاض ومتلازمة كوشينغ، وهي حالة مرتبطة بالهرمونات.
تعمل هذه المكونات على منع إنتاج هرمون الحمل المعروف بالبروجيسترون، وتساعد في تخفيف بطانة الرحم، مما يؤدي إلى الإجهاض.
ثم تقوم الأم بتناول حبوب الميزوبروستول، والتي تعمل على تحفيز انقباضات الرحم، مما يؤدي إلى النزيف الشديد ونزول الجديد.
تستخدم حبوب ميفيبريستون لإحداث إجهاض منتظم وفعال، وتتكون هذه الحبوب من مادة ميفيبريستون التي تحجب عمل الهرمون الذي يشجع على الحمل وتنزيل الجنين، وتعتبر هذه الحبوب أكثر أمانًا عند استخدامها بالطريقة الصحيحة وتحت متابعة طبية.
يهدف الحصول على حبوب تسقيط الجنين إلى توفير الإجهاض الآمن لحماية النساء من المضاعفات الصحية والنفسية الخطيرة التي يمكن أن تنتج عن الإجهاض غير الآمن، وإلى توعية المجتمع بأهمية الوصول الى الرعاية الصحية الأساسية كحق انساني يتوجب حمايته
أدوية مجهضات الحمل المتوفرة في الصيدليات: ما هي الأضرار المحتملة؟
لذلك يجب التأكد من اتباع التعليمات اللازمة والزيارة للطبيب في حال وجود أي مضاعفات صحية.
– النساء اللواتي ليس لديهن مشاكل صحية here كبيرة، مثل أمراض القلب أو الأوعية الدموية أو الكلى أو الكبد.
يمكنك ملاحظة أنه كلما زاد عمر الحمل قبل حدوث الإجهاض، زادت الفترة التي يحتاجها الجسم لعودة الدورة الشهرية بشكل طبيعي، حيث أن ارتفاع نسبة الهرمونات في الجسم هي ما يسبب تأخرها.
خلال عملية الإجهاض، يُعاني البعض من الصداع ويمكن استخدام مسكنات الصداع المُتوفرة في الصيدلية لتخفيف هذه المشكلة.
تتمثل النتائج الجانبية لأدوية الإجهاض المتوفرة في الصيدليات في التخلص من الجنين.
ما هي المخاطر المحتملة لاستخدام حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية؟